التواضع
Jun 21, 2025

التواضع

الى صديقي: "إنّي بلسان مسيحكَ، أقول لكَ: قمْ واحملْ سريركَ وامشِ"

عودة: ندعم العهد الجديد وحكومته من أجل إعادة بناء وطننا على أسس متينة تقاوم كل الرياح المؤذية

تكريم القاضي داني الزعني: صوت العدالة في زمن التحديات

وزيرة البيئة تمارا الزين: زوجي الفرنسي مغرم بلبنان.. وهذا أكثر ما أخافني

شربل عازار لنعيم قاسم: متى التلاقي؟

المفتي إمام في خطبة العيد: حان الوقت ليكون في اولويات اهتمامات الدولة تنمية الشمال وتطويره

بطاقة هوّية لرئيس مجلس بلديّ منتظر لجونية

المطران عودة: مدعوون إلى اعتناق السر الفصحي بقلوب تطهرها التوبة وتتجدد بالنعمة

مبابي يختار بين الفوز بالكرة الذهبية أو دوري أبطال أوروبا

مخاوف طرابلسية من تكرار الإخلال بالتوازن الطائفي في الانتخابات المحلية

أبو زيد: في خميس الغسل أراد المسيح تعليمنا التواضع والتضحية

الراعي ترأس رتبة الغسل في بازيليك سيدة لبنان - حاريصا: رحمة الله أكبر من خطايا الإنسان

المطران عون في رتبة سجدة الصليب: مدعوون لنبذ الخلافات والانقسامات

نقيب المحررين في رحيل البابا فرنسيس: خسر لبنان سندا وعضدا

أحمد الحريري ينعى البابا فرنسيس: رمز التواضع والانفتاح


الأكثر قراءةً

طلب التعاقد مع شركة استشارية لتقييم الموجودات يثير استياء موظفين في "الخليوي"

باراك للمسؤولين : تعاونوا مع "سوريا الشرع"... سأعود بأجوبة خلال أسابيع

وزير الدفاع الإسرائيلي يُحذّر نعيم قاسم: لم يتعلّم درساً من أسلافه وصبرنا نفد

الأكثر قراءةً

طلب التعاقد مع شركة استشارية لتقييم الموجودات يثير استياء موظفين في "الخليوي"

باراك للمسؤولين : تعاونوا مع "سوريا الشرع"... سأعود بأجوبة خلال أسابيع

وزير الدفاع الإسرائيلي يُحذّر نعيم قاسم: لم يتعلّم درساً من أسلافه وصبرنا نفد

بشرى من "الضمان"... وزيادة التعويضات العائلية

البنك الدولي: لبنان أمام فرصة للتعافي الاقتصادي في 2025... ولكن بشروط

أين كانت إيران عندما احترق لبنان؟.. المشاركة في الحرب بين التهويل والواقع!

إيران قد تتغيّر وتُنهي كل مشاكلها فيما يبقى لبنان بأزماته الكثيرة...

بعد تحقيق في باريس... تقرير فرنسي عن تفجير المرفأ: لا ضربة خارجية

تخبّط قضائي وازدواجية في التعامل مع ملف رياض سلامة

تصاعد الصراع النووي بين إيران و"إسرائيل"... رياح التلوّث تحمل لعنة صحيّة!

المفتي قبلان: طهران ترد على عدوان... ولم تبدأ الحرب

الدولة تتحدّى المواد الكيمائية الخطِرة: متروكة في المرفأ!